الصرخة الثانية من "غيّر حياتك" تدعو إلى الاستمتاع بالألم بدلاً من تجنبه، إذ نلجأ في حياتنا إلى آلاف الطرق لنتجنب الألم، ونقتنع بالطرق السهلة لإنجاز ما علينا لنتفادى الألم ولا نعمل بجد.
نتجنب الألم اللحظي فنقصر في حق أنفسنا، فننسى النظام الغذائي الذي علينا اتباعه تجنباً لألم حرماننا من الطعام.