محسن ظافر آل غريب
مليك Astblshmant، ورئيس خيال مآتة Scarecrow
---------------------------------------------------------------
الجّاحظ البصريّ اعتمدَ اُسلوب «البيان والتبين» بينَ المسجدين، فيصلاً بينَ الدَّولتين الاُمويَّة والعبّاسيَّة.
الكاتب الأميركيّ السّاخر المُعمّر نحو قَرن Stan Lee (مولود 28 كانون الأوَّل 1922م)، مات البارحة.
صحيفة “ The New York Times ”: السَّعوديَّة تُسيء استخدام المسجد الحرام في مكّة للدّفاع عن حكّام البلاد وأفعالهم!.
لئِن إمام المسجد الحرام صاحب أرفع سلطة دينيَّة، الشَّيخ «عبدالرَّحمن السّديس»، نافقَ في خطبة ألقاها، في يوم الجُّمُعة، من نصّ مكتوب، يُمجّد محمد بن سلطان كهدية إلهيّة للمُسلمين، والخطبة بثتها الشَّبكات التلفزيَّة وتناقلها رواد مواقع التواصل الاجتماعي إن “مسار الإصلاح والتحديث في هذه الأرض المُباركة .. مِن خلال العناية والاهتمام من قبل وليّ عهدها الإصلاحي الشّاب الطَّموح والمُخلص، صاحب الرُّؤية الابتكار والحداثة المُتعمّقة رُغم كُلّ الضّغوط والتهديدات”.
لئِن إمامٌ أكولٌ للدَّسم، أخالُ مليكاً في الدّولة العميقة Astblshmant، ورئيساً تشريفيّا، يقولان:
تبَّ وليّ عهدي «مُذمَّمٌ» وتبَّ بعدي
قاشُقجي بَدءٌ لِلَحدي
وأنَّ نشرَ جمالٍ، مِنشاراً فاحَ برندِ
عِطرُ خُزامى الرَّوابي وذكرى خدٍّ وجدِّ
إبني يُسوّي ما أبني بأرضٍ بورٍ ويُردي
مِنشارُ نشرٍ لفكرِ متعوسٌ خاتمُ سعدِ.
نفاقٌ كنوحِ الأجيراتِ
رئيسٌ وفي القول ما صدَق
، رتاجُ فمٍ بَدَأ علاهُ الصَّدأ..
ندى هما؛ فحشرجَ مُهادناً، مُداهناً ألَّفَ القلبَ، بالهاتِ.
"مُنتدى حركة الشَّباب الزَّينبيَّة" يُنظم وقفة احتجاج أمام القنصليَّة السَّعوديَّة في اسطنبول، احتجاجاً على الحرب الدّائرة في اليمن، مُطالبين الرّياض بوقفها: Suudi Rejim İngiltere’nin Silahları ile Yemen’de Sivilleri Öldürüyor.
«برهم صالح» في لقاء مع أمين سرّ جمعيَّة الصَّحافين ومُمثلي الصُّحف المحليَّة على هامش زيارته الكويت" ان للحشد الشَّعبي اهميّة كبيرة في حماية العراق وشعبه من الإرهاب، وانَّ كُلّ فصائل الحشد الشَّعبي تحت إمرة الدَّولة وتعمل إلى جانب القوّات الأمنيَّة العراقيَّة".
“ الملك وأنا Anna and the King of Siam ( The King and I ) ”، عنوان فيلم أميركي بطولة أشهر أصلع Yul Brynner، نسخته صلعتان في رئاسة جُمهوريَّة العراق؛ الرَّئيس والنّاطق الرَّسميّ باسم رئاسة الجُّمهوريَّة «لُقمان فيلي» مولود 6 شباط 1966م، عاش 20 عاماً في بريطانيا ليتعلَّم اللُّغة الإنگليزيَّة، وعندما انسلخَ مِن عُمره نصف قرن، رفضَ استفتاء انفصال شَماليّ العراق خريف 2016م.
