المُثقفُ والفنانُ والجّاسوسُ وعالِم النَّفس، كُلٌّ يُحتمَلُ في واحد
    
كتابة مسماريّة Spijkerschrift بصرة- لاهاي: 
قنصليّة الجُّمهوريّة التركيّة العامّة في البصرة TÜRKİYE  CUMHURiYETi  BASRA BAŞKONSOLOSLUĞU، عودة مُتصالحة على “نهج إردوغان” إلى Sancak (idari birim) Eyalet (Osmanlı İmparatorluğu) ولاية سُمّي خليج البصرة تيمُّناً باسمها. حكومة عدل سومر جَنوبيّ العراق مَرجِعيّتها كاهن المعبد المسطب الصَّباحيّ لإرشاد الشَّغيلة: صيد البرّ والبحر والزَّرع ورعي الماشية وحصاد الشّلب، لم يكُن ثمَّت مَن يُعلن “الحصاد المُرّ، ولا الحصاد المُستمر”، نشرة أخبار غروب الشَّمس، حيثُ وقت إحصاء وتسجيل المعبد وتوزيع المحصول على الشَّعب “كُلٌّ حسب حاجته”. لم يكُن وزير الصّحة العراقي آنذاك يُعلن أنَّ: 70% مِن الدَّواء المُستورد مغشوش او لم يتمّ فحصه ويمر خلال المنافذ الحدوديّة مُؤسَّسة Oxfam الخيريّة الدّوليّة: أغنى 26 شخصاً في العالَم يملكون ما يُعادل ثروة نصف سُكان العالَم. ولم يكُن جُند أميركا الَّتي لم تكُن ولا عدسات “العوينات البالستيّة Ballistic” من مادة Polycarbonate، إجباريّة لحماية عين المُقاتل مِن الغبار وتحمل الشَّظايا وحتى رصاص المُسدسات بثلاثة ألوان داكنة، عديمة اللَّون واللَّون العصفر/ الخاكيّ الأصفر. قبل 6 عقود مِن الزَّمَن، عام 1959م، دوَّنَ الرَّئيس الأميركيّ Roosevelt في مُذكراته أنه يخشى مِن تأثير جولة ضيفه السُّوفييتي خروشوف على الانتخابات الأميركيّة، ذات الخشية هاجس عام 2019م. المُرشحة اليسارويّة للرّئاسة الأميركيّة Kamala Harris العام القابل 2020م؛ تدعم اليمين الإسرائيليّ، و“ البنت العراقيّة، شُعلة ثوريّة، گومي يا ماما خيطيلي البدلة الخاكيّة، تحت الگناطر خروشوف يناطر، كسر الخواطر ما هان عليَّ ”.
مفهوم Concept رئيس تحرير صحيفة «الشَّرق الأوسط» السَّعوديّة اللّندنيّة مُنتصف جمادى الأُولى 1440هـ 21 يناير 2019م رقم العدد [14664]، عُنوانُه: “الصراع على العراق!”. تضمين Connotation لُغة رديفة Discourse language، لعُنوان “الصّراع على سوريا” (راجع مظانه لدى الصَّحافيّ البريطانيّ Patrick Seale، تُوُفي في 11 نيسان 2014م).. مِثالان: مِن تُراث الجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة؛ “طائر SIMORGH الاُسطوري قمر صناعي ماهواره Satellite. ماهواره بر سيمرغ”. عاصمة البُرتغال بالفينيقيّة “لشبونة Lisboa= مِنطقة آمنة Allis Ubbo” طِبق المعنى Meaning match تحويل Changing تأويل Interpretation وهم Placebo وحيٌّ ذرائعيّ Inspiration Gap مُستوىً ذرائعيّ عميق Deep Pragmatic Level. في الخارج، عُموم الغرب، السَّعوديون، حسب تقرير مَجلَّة The Economist اللّندنيّة، تصدّروا قائمة مُقدمي طلبات اللُّجوء الخليجيين، وهو أمر يثير الجَّدل لأنه يتوازى مع صعود وسقوط نجم محمد بن سلمان، وليّ عهد السَّعوديّة بقرة السّمسار الأميركيّ ترمب Trump الحليف الحالب، مع برنامج MBS «رؤية 2030»، الَّذي وعد بإنجازات تنمويّة واقتصاديّة كبيرة، إضافة إلى الدّعاية التي رافقت الأمير البدويّ المُقتدي بسلفه صدّام، حول أفق الحداثة الذي يرتئيه لمُجتمعه، وقد كرَّست حملات «الدّعاية Propaganda»، مِنها السَّماح للنسوة بقيادة السَّيّارة!. 
بعد «رَئيف بدوي» و«رَهف القنون»، ناشطون سَعوديون: وفاة الشَّيخ العماري داخل أحد سجون المملكة صبرا.. 
حتف أنفه تُوفي 
Tony Mendez (في 19 كانون الثاني 2019، يُعانى الشَّلَل الرَّعاش. في كانون الثاني 1980م طار إلى لوس آنجلوس وفي جيبه 10$ آلاف دولار ونسق ما أُطلقَ عليهِ لاحقاً «الدَّگة الكنديّة». مولود مُنتصف تشرين الثّاني 1940م)، عميل وكالة الاستخبارات المركزية الأميركيّة CIA السّابق، في العديد مِن المهام الخارجيّة، أغلبها في آسيا، المُتخصّص في عمليّات الإنقاذ وعلى مدى ربع قَرن عمل مع فناني المكياج والخدع والتنكّر وتصميم الهُويّات المُزيَّفة. مُلهم قصّة فيلم Argo (2012م)، حائز جائزة أوسكار وقال لصحيفة The Washington Post الأميركيّة: "كُنتُ اعتبر نفسي دائماً فناناً أولاً. ولـ 25 عاماً كُنتُ جاسوساً جيّداً". عمليّة تمويه استخدمها فريق المُخابرات الأميركيّة للدخول إلى إيران الثورة. في تشرين الثاني 1979م، كان Mendez يعلم أن الرَّهائن الـ6 لم يتلقوا تدريباً على العمليّات السّريّة، استأجر سينارست، وبحث عن مكتب يحمل اسم شركة الإنتاج المُزيفة "ستوديو 6"، استوحى الرَّقم مِن عدد الرّهائن الأميركيين لدى الحرس الثوريّ الإيراني. وقرر خلال تواجده في أوتاوا بكندا، كوسيط للاتصال مع الحكومة الكنديّة، اختراق القواعد وإقامة عمليّة تمويه "بحث عن سبب مُقنع للذهاب الى طهران، ولم يكن هناك أسباب جيَّدة، الدّخول كمُدرّسين أجانب لأن المدارس الدّوليّة أُغلقت، وكفنييّ نِفط، وكخبراء تغذية للتفتيش عن المحاصيل". خطته السَّفر إلى طهران والتظاهر بكونه عضواً في فريق عمل لفيلم خيال علمي. التقى الدّبلوماسيين الـ6 وساعدهم على التنكّر على هيأة أفراد طاقم فيلم مِن حملة الجّنسيّة الكنديّة يستطلعون أماكن لتصوير فيلم خيال علمي وهمي بعُنوان Argo. وبستار كندا، تمكنت مجموعة Argo مُراوغة أجهزة الأمن الإيرانيّة، واستقلوا طائرة مِن طهران إلى زيورخ. للرّابط أدناه صِلة سَبب وحسَب ونسَب:

 

محرر الموقع : 2019 - 01 - 22