لقد بدأت أصوات من غرتهم الدنيا وطبولهم تُقرع هنا وهناك بين مكذب للسيد الحائري ومشكك بقدراته العقلية وكافر بأعلميته ومتهماً له بالعمالة ولكأني بذات جَمل المرأة يرغي ويرغي فيزداد حوله من الهمج الرعاع وحماة العرگچية وأدعياء المدنية وفروخ الرفيقات ومن غرته الدنيا وانزوى عن طريق الحق المبين ليُقاتل عليُّ بأسم علي...
ستشهد الايام المقبلة حملة تسقيطية بحق هذا المرجع الكبير أيده الله بتأييداته الخفية... وتذكروا كلامي هذا...
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم...
وتبقى حوزاتنا بقيادة مراجعنا العظام اعلى الله مقامهم السيف والدرع والراية التي تحمي الذِمام
بقلم علي السراي