وذكرت السلطات أن السبعة احتجزوا لاستجوابهم بعد أن فتشت الشرطة منازل في نحو ثمانية مواقع بأنحاء العاصمة. وأضافت أنه لم يتم العثور على أي متفجرات أو أسلحة.

وأصدر الادعاء الاتحادي بيانا قال فيه "التحقيق يتصل بمسألة احتمال عودة مقاتلين من سوريا."

وقال المدعون إن قاضيا سيبت في مسألة استمرار احتجازهم اليوم، دون أن يقدموا المزيد من التفاصيل.

وأصبح الأوروبيون الذين يقاتلون إلى جانب جماعات متطرفة في سوريا والعراق مصدر قلق كبير للسلطات الأوروبية.

وتقول دراسات إن نحو 350 بلجيكيا سافروا للانضمام إلى جماعات متطرفة في سوريا، مما يجعل بلجيكا أحد أكثر الدول التي انضم مواطنوها إلى صفوف المقاتلين في الصراع السوري.