وحسب الشركة، فإن النظام الجديد قد يعيد أوقات حركة القطارات إلى المعتاد.
وتأتي هذه الخطوة بعد حالة من التدمر من قبل المسافرين عبر جسر أوريسوند الواصل بين السويد والدنمارك، بسبب إجراءات التدقيق المشددة التي بدأتها السلطات السويدية منذ أكثر من عام على هويات ووثائق المسافرين بين البلدين للحد من تدفق اللاجئين إلى السويد، الأمر الذي تسبب في تأخير العديد من الرحلات اليومية خصوصاً لاولئك الذين يعيشون في السويد ويعملون في كوبنهاغن.
ووفقاً للإحصاءات الأخيرة، فقد انخفضت حركة القطارات على ذلك الجسر بنسبة 12 بالمئة منذ تطبيق إجراءات التدقيق على الحدود التي اتخذتها الحكومة في نهاية 2015، بهدف الحد من قدوم اللاجئين للسويد.