وجاء قرار التشيك مع تداعي نظام اللجوء في أوروبا تحت ضغط أكبر موجة هجرة منذ حروب البلقان في تسعينات القرن الماضي.
وبموجب قواعد الاتحاد الأوروبي يجب أن يبقى المهاجرون في أول دولة يصلون إليها من دول الاتحاد لكن الآلاف سعوا للوصول إلى دول شمال وغرب أوروبا الأغنى.
وسمحت النمسا بمرور قطارات محملة باللاجئين من أراضيها يوم الاثنين.
وفي إطار الإجراءات الجديدة تتيح جمهورية التشيك للسوريين الذين سجلوا أسماءهم لطلب اللجوء في هنغاريا أن يطلبوا اللجوء إلى التشيك.
وسينقل من يفشلون في الحصول على حق اللجوء لجمهورية التشيك إلى محطات القطارات وسيسمح لهم بالسفر إلى الوجهة التي يسعون لها.
وكالات