فمن جهة تظاهر مؤيدو حزب الفجر الذهبي اليميني المتطرف احتجاجا على سياسة الحكومة اليونانية الخاصة بالهجرة واللاجئين، معلنين رفضهم لإقامة مراكز المراقبة، ومن جهة أخرى تظاهر في الجانب الآخر مناهضو الفاشية ردا منهم على المظاهرة الأولى
وتريد الحكومة اليونانية إقامة مراكز المراقبة بهدف تسجيل المهاجرين واللاجئين، وتنظيم تنقلهم حال وصولهم إلى البلاد