ويسمح هذا القانون لرجال الشرطة من مكتب الاجانب بتنفيذ عملية التفتيش والتي تعتبر مباحة اوروبيا بالنسبة الى بلجيكا، ولكن في الوقت الحالي يستطيع طالب اللجوء ان يرفض تفتيش هاتفه او حاسوبه.
ومن خلال صفحات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك ) والمعلومات في الهواتف النقالة تسمح بالتحقق من قصة طالبي اللجوء.
وقال مدير مكتب الاجانب فريدي روسيرنونت (يمكن لاي كان ان يزعم انه كان سجينا ببغداد ويضع صوره له على الشاطئ).