أعلن مجلس مصلحة الهجرة، عن خطط لإعادة هيكلة المصلحة قد تؤدي إلى تسريح موظفين.
جاء ذلك في اجتماع عقد عبر “سكايب” بين المجلس ومديرين في المصلحة.
وأَبلغ مجلس المصلحة بالعديد من التغييرات الرئيسية، من بين أمور أخرى، ضرورة خفض طلبات الحصول على تصاريح الإقامة من خلال السفارات والقنصليات، وكذلك خفض قبول الحالات المتعلقة بلم شمل الأسر.
ووفقاً للتلفزيون السويدي، قد يتم دمج بعض الوحدات في المصلحة وإلغاء وحدات أخرى.
 ومن المتوقع، أن تؤدي هذه الخطوة، إلى أوقات انتظار أطول لطالبي اللجوء، وتجديد الإقامات، مع قدرة أقل على التعامل مع حالات مختلفة.
وحسب ما نقل التلفزيون السويدي عن مسؤولين في المصلحة، فإن خفض ميزانية الحكومة للمصلحة، وراء هذه الخطوة.
لكن المصلحة اعتبرت، انه من السابق لأوانه، تحديد عدد الموظفين، الذين سيتم تسريحهم.