بعد حالات الجلد و الصلب و قطع الايدي و الرؤوس لاتفه الاسباب, لا بل و الرجم حتى حيث رجمت فتاتان أمس في محافظة الرقة السورية التي تسيطر عليها داعش, بعد قرارها بتهجير مسيحيي الموصل و مصادرة أموالهم.
ها هي داعش اليوم تصدر قراراً بختان الفتيات في المناطق التي تسيطر عليها... اما العالم فهو يتفرج.. لم يعد الارهاب عدواً و انما مسلسلاً مشوقاً على احدى الفضائيات ما دام الضحايا سوريون.
|