أول هذه العادات التي تؤثر سلباً على الصحة النفسية، وعلى النوم، تجنب وضع حدود شخصية. فتلقي رسائل هاتفية في وقت متأخر من المساء يشغل الذهن ويزيد احتمالات الأرق.
ومن العادات التي وجد خبراء النوم أنها تؤثر سلباً على النعاس، جلد الذات ومحاسبتها أكثر من اللازم، والمقارنة مع الآخرين.
وقد تؤدي المقارنة إلى انخفاض احترام الذات، وتعزز الشعور بقلة الكفاية، وبالمثل لا يجب لنقد الذات المستمر أن يقوض الثقة في النفس.
وينصح بالتدرّب على روتين جديد، يتضمن القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة، أو الاستمتاع بمشاهدة عمل كوميدي يخفف الهموم.
المشي
من المهم أن يصبح المشي والرياضة روتيناً، لأن نمط الحياة غير النشط يؤثر سلباً على المزاج والصحة الجسدية.
ومن ِأن ممارسة التمارين البدنية البسيطة كل يوم تحسين حالة الجسم والصحة النفسية، وتساعد على الخلود إلى النوم من دون صعوبات.
ومن الضروري الحد من الوقت لوسائل التواصل الاجتماعي، وتذكر أن الإفراط في المعلومات يمكن أن يزيد التوتر ويسبب القلق.