كل الخلافات العائلية ؛ لفقدان الفهم
    

 

 
 
 كل الخلافات العائليّة لفقدان الفهم
ألمرأة وطن كما الرّجل؛ لا تُخرّبهُ
ألخلافات العائليّة لفقدان الوعي
ألمرأة وطن كما الرّجل؛ لا تُخرّبهُ
ألرَّجل - بإستثناء - ألسّفيه - ورقةٌ مكتوبٌ عليها:
[أرجوا آلأحترام .. كرامتي أغلى ما في وجودي .. لأنّها هدية من الله].
وآلمرأةُ - بإستثناء ألسّفيهه - ورقةٌ مكتوبٌ عليها:
[أرجوا آلإهتمام, أنا وطنكَ الذي فيه الحبّ و الجّمال, وهو هدية من الله].
كُنْ لها كما تُريد؛
تكن لكَ فوقَ ما تُريد ..
بل تَكُن وطنكَ حقيقةً ..
‏إنْ قَصَّرَتْ .. دون جرح كرامتك؛ لا تَلُمْها إنّها بشرٌ!
من ذا يعيشُ حياةً دون تقصيرِ سوى آلمعصوم(ع)؟
وإنْ عتَبْتَ فلا تجرَح مشاعرها.
يا طيّبَ القلبِ رِفقًا بالقوارير!
 أهمّ وصية للزّوجين: لا تنتظر ألمحبة من الزوج/ألزوجة إبتداءاً من دون آلبدء بها بنفسك أولاً!؟
ألفيلسوف الكونيّ
محرر الموقع : 2019 - 10 - 21